|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إذ فقد أيوب كل غناه وبلغ إلى أقصى الفقر، احتفظ بنفسه غير مضطربة، مركزًا على الله ليظهر أن الأمور الأرضية ليست بذات قيمة في عينيه، بل كان هو أعظم منها، والله أعظم منه. فلو أن رجال أيامنا هذه لهم ذات الفكر، لما كنا مُنعنا بإصرارٍ في العهد الجديد من امتلاك هذه الأشياء لكي ما نبلغ الكمال. لأن امتلاكنا مثل هذه الأشياء دون التعلق بها لشيء جدير بالثناء أكثر من عدم امتلاكها نهائيًا. القديس أغسطينوس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيوب | اتكاله على الله لا على غناه |
تواضع لأجلنا إراديًا، وجاء إلى أقصى حد الفقر |
أيوب فى غناه سمع عن الله |
لازم نبلغ البوليس |
المادة 17.. العلاج بـ«شهادة الفقر».. «أقرّها دستور الإخوان ومررته لجنة الـ10» |