رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله يرى في الخاطين "مرضى" يجب شفاؤهم. وهو يشبّه نفسه ب “الطبيب" (لوقا 5: 31). الرب كان ينتظر زكا كي يمنحه مجدًا عظيمًا بحلوله في بيته. ويعلق يوحنا الذهبي الفم "تجلي الرب في النفس وسماعها صوته يملأها رجاءً" وهنا يتحقق وعد الرب "إِن عَطِشَ أَحَدٌ فليُقبِلْ إِلَيَّ ومَن آمنَ بي فَلْيَشَربْ كما ورَدَ في الكِتاب: ستَجْري مِن جَوفِه أَنهارٌ مِنَ الماءِ الحَيّ" ((يوحنا 7: 37). لقد أشار لوقا كثيرا الى آنية الخلاص الذي يتم "الآن" و"هنا" (لوقا 2: 11، 3: 22، 5: 26، 13: 32). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|