لو خايف من نقص الاكل والشرب
مكتوب فى سفر المزامير
الرب يعطى خائفيه طعاما فعندما نتقى الله ونخافه الرب يرسل لنا طعاما كما ارسل طعاما لايليا النبى فكان الغراب يحضر له الطعام والرب اطعم الارمله التى اعطت رجل الله ايليا كعكه صغيره فى زمن المجاعه فكان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص طوال زمن المجاعه فعندما نكرم رجال الله الاباء الكهنه والاباء الاساقفه والاب البطريرك والخدام والشمامسه فان كوار الدقيق لايفرغ وكوز الزيت لاينقص ومخافه الرب هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل لاتسرق لاتكذب اكرم اباك وامك احب قريبك مثل نفسك لاتشته بيت قريبك لاتشته زوجه قريبك لاتشته ارض قريبك لاتشته كل مالقريبك وقريبك هو كل انسان وطبعا لانستطيع ان ننفذ اى وصيه بدون الرب يسوع فلنصلى دايما ياربى يسوع المسيح ونقول ياربى يسوع المسيح كتير وكمان نعترف ونتناول لان التناول يساعدنا ان نحفظ الوصايا وننور شمع قدام امنا العدرا والقديسين والبابا كيرلس فشفاعه القديسين قويه فمن يكرم القديسين يكرم الله نفسه لانه قال من يكرمكم يكرمنى وكمان لما نعطى المحتاجين والمساكين فالذى يعطى الفقير لايحتاج سفر الامثال ونكرم رجال الله فمن يكرم رجال الله يكرم الله نفسه ومن يرزل رجال الله وخدامه يرزل الله نفسه باختصار هى دى مخافه الله ومخافه الله هى عبادته ومخافه الله تمنح السرور والفرح والله يعطى خائفيه طعاما وملاك الله يحول حول خائفيه وينجيهم ويكون سلام
باختصار مخافه الله هى حفظ وصاياه لاتزن لاتقتل والذى يجيب سيره الناس بالوحش فانه يقتل فى الخفاء والذى يضحك على الناس ويكلمهم كلام حلو فى وشهم ويتكلم كلام وحش عنهم فى غيابهم فانه يقتل وملعون من يقتل قريبه فى الخفاء لاتزن فانه بسبب الزنا والشذوذ الجنسى والتحول الجنسى لاتخرج الارض ثمر ولايكون مطر او زرع فاذا رجع الناس عن خطاياهم وصاموا وصلوا واعطوا الفقراء وتواضعوا امام الرب مثل اهل نينوى الله يرفع غضبه ويعطى ازمنه مثمره فالنرجع للرب بالتناول والتوبه والاعتراف والتناول وحفظ وصايا الله فالرب يعطى خائفيه طعاما