![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
		
	
		
		
			
			
			![]() ١- افتكر ان الألم ممكن يكون نتيجة لقوانين الالم في الحياة الطبيعية : مثلا شلت حمل تقيل حصل لك الم بسبب انزلاق في فقرات ضهرك.. لا علاقة لهذا بقوة إيمانك ، و لاتتعب عقلك بوساوس القلق و الشك .. تحتاج فقط ان تثق في الله و تذهب ببساطة للطبيب المتخصص.. ٢- قد يكون الألم بسبب أعمالك الشريرة .. مثلا تعديت على حق انسان فادخلك هذا فى خصومة و قواضى و خساير .. تحتاج ان ترد الحق لأصحابه و تنهى ألمك و خلافاتك .. ٣- الألم يمكن أن يكون تجربة من الشرير "لا تدخلنا فى تجربة" ، بسماح من الله .. تجربة تحتاج إلى صلاة و توبة و صبر و حماية بقوة الله .. التجربة الي حين و قصد الله منك احتمالك للريح و العواصف و تقوية إيمانك و سيأتي بنفسه لينقذك حتي فى هذيع الليل الاخير.. ٤-الم لسبب تقصيراتك فى حق الله نفسه و كسر وصاياه ، فتحرم نفسك من حمايته و تعرض نفسك للتأديب.. مثل تأديب الله لداود وقتما تعدى وصية الله فانقسمت مملكته و قام عليه ابنه و حاربه و ازاحه من علي العرش .. و لما تاب داود رفع الألم و رده إلى نفسه و رد اليه كرامته .. ٥-الم من أجل امتحان برك و صبرك و شكرك مثل الم بولس في شوكة جسده .. مع الألم نعمة و سند و بركات في حياته و خدمته .. ٦-الم "فى مراعى خضر يربضنى" ، عندما يجبرك المرض او تجبرك التجربة على الجلوس و مراجعة النفس و تنقيتها من شوائبها ، و الصلاة و العبادة و وضع الله في قائمة أولوياتك.. ٧-الم الراحة : عندما يجبرك ان تهدأ من كل شيء و ترتاح و تنشغل قليلا بصحتك و اسرتك و شريك حياتك و اولادك و ترتب أولوياتك و تسمع لله فى تدبيره لك و لايامك القادمة ..  | 
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
		
  |