في ليل الاحتياج والظروف الصعبة، وفي يوم الجوع والحرمان الروحي والافتقار للكلمة، تقوم المرأة الفاضلة لتقدم الطعام الروحي المناسب لكل مَن حولها «تقوم إذ الليل بعد وتُعطي أُكلاً لأهل بيتها وفريضةً لفتياتها» (ع15).
سفن التاجر تتحمل عواصف البحر العنيفة، والمرأة الفاضلة تحصل على الحماية الإلهية لمَن حولها، عندما تأتي الريح بالموج العنيف، وتهدد العواصف الأدبية والأخلاقية سلامتهم.
.