رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَنْ يسلك بالاستقامة يسلك بالأمان (في أمان)، ومن يعوِّج طرقه يُعرَّف ( أم 10: 9 ) لنأتِ إلى بطرس. يا له من طريق وعر سار فيه في تلك الليلة المشئومة عندما جُبن ذلك الذي تفاخر بأن يقدّم حياته عن الرب. وكم قد كلفه السير في ذلك الطريق من أحزان ودموع إلى أن عاد إلى الطريق الرئيسي عندما تقابل الرب معه على بحيرة طبرية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|