رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المعيار السليم لفرح المسيح عندنا، هو أن حياتنا كلها تصبح فرحاً به حتى في أشد المصائب قسوة، وذلك بحسب تعبير بولس الرسول الذي يقول: "أفرح في شدائدي" (كو24:1). هذه هي عبادتنا، وإلى هناك يجب أن نسعى، وبعدها يصبح كل شيء سهلاً. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يجب على الإفخارستيًا أن تصبح محور حياتنا |
المصائب و الآلام التي تُضني حياتنا |
يدعو المصائب التي أصابتهم خمرًا، بما أن المصائب تُسكر القلب |
تصبح حياتنا كلّها فعل شكر |
حياتنا كلها دوامة |