رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
التساهل مع أبسط خطيّة كافٍ بأن يحرمنا من هذا النوع الحقيقيّ الذي نبحث عنه في علاقتنا مع الله . فلقد قال الرب «لست أطيق الإثم» وأيضاً «آثامكم صارت فاصلة بينكم وبين إلهكم» (إشعياء 59: 2). لذا، إبدأ اليوم بطلب من روح الله القدّوس أن يفحص قلبك مصليًّا مع داود: "اخْتَبِرْنِي يَا اَللهُ وَاعْرِفْ قَلْبِي . امْتَحِنِّي وَاعْرِفْ أَفْكَارِي. وَانْظُرْ إِنْ كَانَ فِيَّ طَرِيقٌ بَاطِلٌ، وَاهْدِنِي طَرِيقًا أَبَدِيًّا". |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
آلام وعذاب التساهل مع الخطية |
التساهل مع النفس |
كيف تتوب ابعد عن التساهل مع الخطية |
التساهل أم الحزم فى حروب الشياطين؟ |
من عوائق الفضيلة: التساهل مع الخطية |