لا راحة لنا إلا فيك يا يسوع ، لا تبحثوا عن الراحه خارج إطار يسوع المسيح فكل فرح أو سعادة من هذا العالم هي فرح وسعادة مؤقته اما الفرح الذي يعطيه الرب فهو فرح ابدي لا يزول ، لنتعلم من سيدنا ومعلمنا وملهمنا المحبة النقية الصادقة ولنعمل بكل ما جاء بهِ فتثمر حياتنا بالفرح وتستقر الراحه في نفوسنا المُتعبة . يسوع هو راحتنا وفرحنا ورجاءنا فأحملوا يسوع إلى الآخرين حتى يذوقوا فرح الرب .