|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا تأخذ زوجة لابني من بنات الكنعانيين الذين أنا ساكنٌ بينهم، بل إلى أرضي وإلى عشيرتي تذهب وتأخذ زوجة لابني إسحاق ( تك 24: 3 ، 4) إبراهيم يرفض أن يأخذ زوجة لابنه من بنات الكنعانيين. لم يكن هذا الشرط الذي اشترطه إبراهيم شرطًا تعسفيًا، بل كان منطقيًا. فكيف لابن البركة أن يتزوج من بنات جنس ملعون؟ ففي حادثة واحدة سابقة نطق نوح بالبركة وباللعنة، وارتبطت البركة فيها بسام، واللعنة بكنعان ( تك 9: 25 ، 26)، فأي نصيب للمبارك مع الملعونين؟ وأية شركة لعائلة البركة مع نسل اللعنة؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|