![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() اذْهَبِي اسْتَعِيرِي لِنَفْسِكِ أَوْعِيَةً مِنْ خَارِجٍ، مِنْ عِنْدِ جَمِيعِ جِيرَانِكِ، أَوْعِيَةً فَارِغَةً. لاَ تُقَلِّلِي ( 2ملوك 4: 3 ) لكن في الوقت ذاته هذه الأوعية هي أوعية فارغة، وقد طلب منها أن لا تُقَلِّل، وكلَّما جمعت منها أكثر كلَّما ازداد حجم الفراغ أكثر، ولكنها بعد وقتٍ قصير سوف تختبر ازدياد الملء أكثر. نعم إنه ملء الله ينتظر أوانٍ فارغة، بل ينتظر شعورنا نحن بفراغنا أكثر. أ ليس أليشع هو رجل الله الذي يُسَرّ بازدياد الفراغ قبل إتيان الملء؟! أوَ ليس هذا ما حدَّثنا عنه الأصحاح السابق؛ فقبل مجيء الماء كان أليشع قد طلب بحسب أمر الرب أن يحفروا الوادي جِبَابًا جِبَابًا؟! ( 2مل 3: 16 )؛ أ لم يفطن أليشع أنه وادٍ، أي بطبيعته منخفض؟ نعم، لقد أدرك هذا، ولكنه يطلب بحسب فكر الرب أيضًا أن يزداد الفراغ ويتعمَّق، قبل أن يأتي الملء. ويا للتشابه بين الجِبَاب الفارغة والأواني الفارغة، فكلاهما فارغ، وكلاهما ينتظر الملء الإلهي، إما بماء أو بزيت! |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|