رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وكُنَّا نَحنُ نَرجو أَنَّه هو الَّذي سيَفتَدي إِسرائيل ومعَ ذلكَ كُلِّه فهذا هوَ اليَومُ الثَّالِثُ مُذ جَرَت تِلكَ الأُمور. "هو الَّذي سيَفتَدي إِسرائيل" فتشير الى يسوع الذي في رأيهما نبيٌ وقائدٌ سياسيٌ وعسكري ينقذ إسرائيل من نير الرومان، ولم يدركا ان المسيح قد جاء ليُخلِّص نفوس البشر، فلذلك عندما مات يسوع فقدا كل رجاء. لاحظ التلميذين ما لاحظوا الجميع لكنهما لم يملكا بُعد النظرة الايمانية الثاقبة، التي تذهب ما وراء المحسوس والمرئي بالعين المجردة. الأب لويس حزبون - فلسطين |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|