"في ذلكَ اليَوم نفسِه" فتشير الى يوم الاحد، يوم أحد القيامة الذي يتكرَّر في كل أحد، وكان ذلك نحو الغروب حيث "حانَ المَساءُ ومالَ النَّهار" (لوقا 24: 29). وتحتل كلمة "اليوم" مكانة مرموقة في انجيل لوقا، يقرأ لوقا الكتاب المقدس في بُعده الحاضر، وبالتالي طريقة تأوينه للأحداث. فقرأته في الايمان هي ان نسمع الله يقول لنا "اليوم" ليس الله في الماضي او في المستقبل، هو اليوم يدعونا.