رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ما دامت كلمات الرب أصبحت مسرته، فمعناها أنها صارت موضع محبته، ودخلت إلى قلبه. وعن هذه المحبة يتحدث داود النبي كثيرًا وترددت في صلواته عبارة "أحببت وصياك"، "وجدت كلامك كالشهد فأكلته"، "فرحت بوصاياك كمن وجد غنائم كثيرة".. وهكذا يتغنى بوصاياه.. إن وصية الله تصبح صعبة علينا، إن تركناها خارج قلوبنا. إن لم نمزجها بعواطفنا، ونشعر بجمالها ونحبها.. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المعركة أصبحت معركة الرب |
في ناموس الرب مسرته |
من كلمات البابا يوحنا بولس التاني عن عظمة صلاة مسبحة الوردية |
كلمات مديح للسيدة العذراء حالة الحديد |
كلمات ترنيمة جالت العذراء باكية - بقلمي |