رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقلت يا رب ... وحين سُفِكَ دم إستفانوس شهيدك، كنت أنا واقفًا وراضيًا بقتله ... ( أع 22: 19 ، 20) كان ”استفانوس“ رجلاً ”مشهودًا له“ و«ممتلئًا من الروح القدس والحكمة والإيمان» ( أع 6: 3 ، 5). وكانت خدمته في بادئ الأمر خدمة مادية، ولكن الرب كان يرى لاستفانوس شهادة خارجية ستتسع فيما بعد. كان استفانوس «مملُوًا إيمانًا وقوة» ( أع 6: 8 )، وسرعان ما نهض قوم وقاوموه (ع9)، ولما لم يتمكنوا من مقاومة الحكمة والروح الذي كان يتكلم به، دَسُّوا لرجالٍ ليتهموه بتُهم مُشابهة للتهم التي وُجهت للرب يسوع: تدمير الهيكل، والتجديف على الله وعلى الناموس. وحانت بذلك الفرصة لاستفانوس ليشهد لليهود شهادة خاصة مؤسسة على الكلمة بتقديمه إياه مشورة الله من إبراهيم حتى المسيح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما أجمل أن نرى مجد الرب يسوع المسيح ابن الله مشهودًا له في خليقته |
تشدد وكن رجلاً |
كُن رجلاً لهآ ،ليس عليهآ |
عش رجلاً |
أصبحت رجلاً |