ان رؤساء اليهود لم يكذبوا حقيقة القيامة بل اكتفوا بالبحت عن تفسير آخر له وذلك برشوة رجال الحرس بقولهم لهم " قولوا إِنَّ تَلاميذَه جاؤوا لَيلاً فسَرقوه ونَحنُ نائمون" (متى 28: 13). ويمكننا أن نلقّب سفر الأعمال ببشارة القيامة.
لذلك للقيامة الأهمّية الأولى في الجماعة المسيحية الأولى، إذ بدون قيامة الربّ لما قامت الكنيسة المسيحيّة على الإطلاق. وكانت قيامته نقطة تحول في تاريخ حياة الكنيسة، وفي تاريخ المسيحية.