اليوم الثامن هو بدء أسبوع جديد وزمن جديد في حياة الرسل والكنيسة التي بدأت تظهر ملامحها وتتكّون صورتها بفضل سّر موت الرب يسوع وقيامته.
بعد ظهورات يسوع المتكرّرة لتلاميذه ولرسله أصبح هناك وعي جديد لدى التلاميذ والكنيسة لعمق حدث القيامة.
وهكذا فإن روايات ترائي القائم من بين الأموات مع تلاميذه ارتبطت بمسيرة إيمانية سواء مع تلاميذه الاثني عشر أو مع توما الذي يطلب أن يرى ويلمس لكي يؤمن.