رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هُوَذَا نَحْنُ نَأْتِي إِلَى الأَرْضِ, فَارْبِطِي هَذَا الْحَبْلَ مِنْ خُيُوطِ الْقِرْمِزِ فِي الْكُوَّةِ الَّتِي أَنْزَلْتِنَا مِنْهَا ( يشوع 2: 18 ) حقًا ما أجمل إيمان راحاب! فهي لم تنتظر كما أشار عليها الجاسوسان حتى يأتي شعب الله إلى الأرض لتربط الحبل من خيوط القرمز في الكوة، بل أسرعت عقب أن أنزلتهما من الكوة فوضعت الحبل القرمزي في الكوة لتُعلن بذلك إيمانها، وتشهد بما آمنت به. لم تتوانَ ولم تتردد في إيمانها الذي كان ينادي بصوتٍ عالٍ مُعلنًا من نافذة بيتها شخص المسيح وفاعلية عمله القادر أن يُخلِّص أول الخطاة وأشقاهم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إيمان راحاب ( يش 2: 11 ،12) |
إيمان راحاب هو الذي أدخلها ضمن جدول نسب ربنا يسوع المسيح |
إيمان راحاب أنهى كل علاقاتها القديمة |
إيمان راحاب حيًا وعمليًا |
إيمان راحاب |