كيف ان الله اكرم هذه الامرأة عظيمة الايمان، وذُكِرَ اسمها باصحاح مع ابراهيم ويشوع وموسى وداود وغيرهم من ابطال الايمان، فنقرأ في العبرانيين 31:11 كيف انه بالايمان راحاب الزانية لم تهلك مع العصاة، اذ قبلت الجاسوسين بسلام.
كذلك الرسول يعقوب يمدح ايمان راحاب الزانية في رسالته 25:2، بقوله انها تبررت بالاعمال، اذ قبلت الرسل واخرجتهم في طريق آخر.