رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
السَّلامَ أَستَودِعُكُم وسَلامي أُعْطيكم. لا أُعْطي أَنا كما يُعْطي العالَم. فلا تَضْطَرِبْ قُلوبُكم ولا تَفْزَعْ "سَلامي" فتشير إلى عهد بين المسيح وكنيسته، فسلام يسوع هو ثقة أكيدة في وسط أي ظروف. وبهذا النوع من السلام لا نخاف من الحاضر أو المستقبل (يوحنا 4: 6، 7)؛ سلامًا يتركه لنا في هذا العالم عندما نؤمن أنه هو، الذي سيهبنا سلامه في العالم الآتي عندما نراه كما هو (1 يوحنا 3: 2). ويتميز سلام المسيح انه لا يُعطي هذا السلام غير المسيح، انه سلام اشتراه المسيح بدمه، انه سلام الضمير، انه سلام يُحمي التلاميذ في وقت الاضطهاد، وانه سلام دائم لا يضعفه المرض (رومة 1: 7)، ولا يسلبه الفقر (رومة 8: 6)، ولا يفنيه الموت (رومة 14:7). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يسوع هو الذي يكون رفيقنا في كل ظروف الحياة |
كل من يصنع الخير فهو في شركة أكيدة مع الله |
يسوع قادر يحضن كل اللي كسفته الناس وجرحته ظروف الحياة ❤️ |
يسوع انت رجاء لكل ظروف حياتى |
حقائق أكيدة |