رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ونزلَ مفيبوشث .. للقاء الملك، ولم يَعتنِ برجليهِ، ولا اعتنى بلحيتِه، ولا غسَل ثيابَهُ» ( 2صموئيل 19: 24 ) يعترف مفيبوشث بأنه لا حق له في إحسان الملك غير المبني على استحقاق الأسلاف أو على استحقاقه الشخصي «لأن كل بيت أبي لم يكن إلا أُناسًا موتى لسيدي الملك ... فأيُّ حق لي بعد حتى أصرُخ أيضًا إلى الملك؟» (ع28). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إن استقامة الإنسان هي في أن يعترف بأنه قد أخطأ |
لقد أتى مفيبوشث للقاء الملك مُبرهنًا على ولائه التام |
المتواضع يعترف بأنه خاطئ وأنه ضعيف |
كم كان فرح مفيبوشث برجوع الملك عظيمًا |
مفيبوشث ولقاء الملك |