رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَفْعَلُ شَيْئًا وَاحِدًا: ... أَسْعَى نَحْوَ الْغَرَضِ لأَجْلِ جَعَالَةِ دَعْوَةِ اللهِ الْعُلْيَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ ( فيلبي 3: 13 ، 14) أما بولس فلم يكن هكذا حاله، فإن يسوع - الرب من السماء - قد ظهر له بغتةً، وإذ رآه، دخل توًا إلى دائرة جديدة وحياة جديدة. هنا رأى بر الله. هنا رأى الكمال في المجد. هنا رأى مصدر الحياة والقوة. هنا رأى الفرح الذي لا يستطيع أي ظرف أن يُغيِّم في سمائه. هنا رأى رجاء البركة النهائية. فما قيمة الأرض له الآن؟ وما قيمة برّه السابق وجميع امتيازاته القومية التي اعتاد أن يُفاخر بها، ويتكل عليها؟ بل ما هي قيمة كل الأشياء بالمقابلة مع فضل معرفة المسيح يسوع؟ ( في 3: 7 -11). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|