"ابنِيَ الحَبيب" فتشير الى الجمع بين عبارة "انت ابني" كما قال صاحب المزامير " أَنتَ اْبني وأَنا اليَومَ وَلَدتُكَ " (مزمور2: 7) وعبارة "الحَبيب، عَنكَ رَضيت" كما جاء في نص أشعيا " هُوَذا عَبدِيَ الَّذي أَعضُدُه مُخْتارِيَ الَّذي رَضِيَت عنه نَفْسي قد جَعَلتُ روحي علَيه فهو يُبْدي الحَقَّ لِلأُمَم" (أشعيا 42: 1).
وهذا استشهاد من نشيد عبد يهوه المتألم في أشعيا يربط عماد الرب يسوع بآلامه وموته وقيامته.