![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «جَاءَت مَريَمُ الْمَجدَلِيَّةُ إِلَى القَبرِ بَاكرًا، والظلاَمُ بَاقٍ» ( يوحنا 20: 1 ) السماء تعين: الأغلب أن الملائكة نظرت إلى ما وراء مريم، نظرة تحية خاصة، للرب. فنجحوا في جعلها تلتفت للوراء. وهنا أسلمتها السماء، لعناية السَيِّد نفسه. وكانت مريم قد اقتربت جدًا من العريس، ربما على بعد أشبار منه. فالتكريس الحقيقي أقوى مغناطيس للسَيِّد. هنا أظهر السَيِّد نفسه، لها، بكلمة واحدة، من صوته المعروف لديها؛ «يا مَرْيَمُ»، فعرفته فورًا. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|