إذًا، قصِّر على نفسك الطريق، فإنك لن تصل - مهما فعلت - لِما حقَّقه سليمان، واستمع لكلام الحكمة المُختَبِرة!
ولا تختَر أن تصير كشمشون، الذي كان من المفترض، أن يُسبِّب فَرَحًا لإلهه وأهله وشعبه؛ ولكن انتهت أفراحه وخدمته وقداسته قبل نهاية حياته. بل نجد أن «أَقْطَابُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ ... اجْتمَعُوا لِيَذْبَحُوا ذَبِيحَةً عَظيمَةً لِدَاجُونَ إِلهِهِمْ ويَفْرَحُوا، وَقَالُوا: قَدْ دَفَعَ إِلهُنَا لِيَدِنَا شَمْشُونَ عَدُوَّنَا. وَلَمَّا رَآهُ الشَّعْبُ مَجَّدُوا إِلهَهُمْ» (قض16: 23، 24)!
فهل أنت سبب أفراح لإلهك، أم لأعدائه؟!! ولا تختَر أن تصير كشمشون، الذي كان من المفترض، أن يُسبِّب فَرَحًا لإلهه وأهله وشعبه؛ ولكن انتهت أفراحه وخدمته وقداسته قبل نهاية حياته. بل نجد أن «أَقْطَابُ الْفِلِسْطِينِيِّينَ ... اجْتمَعُوا لِيَذْبَحُوا ذَبِيحَةً عَظيمَةً لِدَاجُونَ إِلهِهِمْ ويَفْرَحُوا، وَقَالُوا: قَدْ دَفَعَ إِلهُنَا لِيَدِنَا شَمْشُونَ عَدُوَّنَا. وَلَمَّا رَآهُ الشَّعْبُ مَجَّدُوا إِلهَهُمْ» (قض16: 23، 24)! فهل أنت سبب أفراح لإلهك، أم لأعدائه؟!