فقالَ لهم: ((أَمَا قَرأتُم قَطُّ ما فَعَلَ داوُد، حينَ احتاجَ فجاعَ هو والَّذينَ معَه؟
" ما فَعَلَ داوُد، حينَ احتاجَ فجاعَ هو والَّذينَ معَه؟"
فتشير الى استخدام يسوع مثال الملك داود مُبيِّناً مدى سخافة اتهامات الفِرِّيسيِّين.
والنقطة الأساسية في ذلك هي انه حيث توجد حالة ضرورية فشروط الناموس الطقسي يجوز تجاوزه.
ولم يتجاسر الفريسيون على انتقاد ما فعله داود لأنه يعتبرونه زكيا طاهرا من أفضل رجالا لله يستحق ان يُقتدى بأعماله.
نتعلم من جواب المسيح للفريسيين ان أفضل طريق لدفع شبهات المعترضين في الدين ان يُجابوا بنصوص الكتاب المقدس.