رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فقال برزلاي للملك: كم أيام سني حياتي حتى أصعد مع الملك إلى أورشليم؟ ( 2صموئيل 19: 34 ) الشركة مع المسيح هي رغبة سيدنا في ضوء مجيئه ثانيةً، وهذا ما ظهر في رغبة داود من جهة ”بَرْزِلاَّي الجِلعَادِي“. كان ”بَرْزِلاَّي“ قد خدم الملك في يوم رفضه ( 2صم 17: 27 -29؛ 19: 32)، والآن تأتي نهاية يوم الرفض هذا، فيدعـوه داود ليُشاركه بيته في أورشليم «فقالَ الملك لبرزلاي: اعبُر أنت معي، وأنا أعُولك معي في أورشليم» (ع33). لكن برزلاي لم يكن مستعدًا لهذه الرحلة، وكان لديه سبعة حُجج تبدو منطقية جدًا، ساقها كي لا يعبر الأردن ليُقيم مع الملك! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تجعل فمك مستعدًا بل قلبك |
كن مستعدًا |
لم يكن لوط مستعدًا في يوم الحرب |
لا تجعل فمك مستعدًا بل قلبك |
وإذا كنت مستعدًا لمجيء الرب؛ |