بادر أن تجيء إليَّ سريعًا، لأن ديماس قد تركني
إذ أحب العالم الحاضر وذهب إلى تسالونيكي
( 2تي 4: 9 ، 10)
إن «الذي معه أمرنا» أو بالحري الذي سنقدِّم له تقريرنا، هو الذي «كل شيء عريان ومكشوف» لعينيه ( عب 4: 13 )، حتى الدوافع الداخلية.
ولا بد أن نقف أمامه لنقدِّم تقريرنا.
ديماس فليتنا جميعًا نفحص دوافعنا، ليس في الخدمة فقط،
بل في كل ما نفعل، في ضوء الوقفة القريبة أمام كرسيه!