قام يسوع بتجديد الهيكل في وظيفته كبيت صلاة مُحققا ما تنبأ تنبتنبَّأ بنأ به أشعيا "آتي بِهم إِلى جَبَلِ قُدْسي وأُفَرِّحُهم في بَيتِ صَلاتي وتَكونُ مُحرَقاتُهم وذَبائِحُهم مَرضِيَّةً على مَذبَحي لِأَنَّ بَيتي بَيتَ صَلاةٍ يُدْعى لِجَميعِ الشُّعوب" (أشعيا 56: 7).
والمسيح استعاض عن الذبائح بالصلاة حين قال "بَيتي بَيتَ صَلاةٍ يُدْعى "كما جاء في ترنيمة صاحب المزمور "تَكُنْ صَلاتي بَخورًا أَمامَكَ ورَفعُ كَفَّيَّ تَقدِمةَ مَساء" (المزمور 141: 2)؛ يؤكد أن العبادة بالمال لا ترضى الله إذ هي عبادة أوثان.
باختصار، يشجب إرميا النبي أمان كاذب لعبادة كاذبة.