منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 26 - 02 - 2022, 07:04 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,942

يا لعظم صلاح الله ورحمته اللانهائية



يا لعظم صلاح الله ورحمته اللانهائية!

ولنلاحظ أن كل سفر المزامير يربط دائمًا صلاح الله بالرحمة (مز100: 5؛ 106: 1؛ 107: 1؛ 118: 1، 29؛ 136: 1).

إن صلاح الله ورحمته صنوان لا يفترقان، فإن تذكّر المراحم في الماضي والتأكد من استمرارية عون الله في الحاضر، يبعثان فينا روح التسبيح والشكر. إننا نختبر يوميًا حضور الله وصلاحه الدائم حتى في اللحظات التي يبدو فيها كأنه غائب تمامًا.
إن الثقة في صلاح الله لا تقودنا إلى عدم الألم، وإنما تقودنا إلى التمتع بالحضرة الإلهية وسط الآلام، فنرتفع فوق الألم، وهكذا نتحول من التضرع إلى الرجاء، ومن التوسل إلى اليقين، ومن الإيمان إلى المعاينة، ومن الرثاء إلى الشكر والحمد لله.
فإننا إذ ننعم بالاستجابة الإلهية يمتلئ القلب شكرًا وتسبيحًا.
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
إن صلاح الله ورحمته هي على كل البشر الأبرار والأشرار
لا يدركون أن حكمة الله اللانهائية تسمو فوق أفكارهم
أنا أيضًا أعرف عظمة الله اللانهائية، حكمة الخالق غير المحدودة
مزمور 31 - يا لعظم صلاح الله وعذوبته اللانهائية
ما أعظم صلاح الله في إخفائه المستقبل عن عيوننا!


الساعة الآن 07:20 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024