رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بينما نعبر عالم وُضع في الشرير، نعلم أن لنا رئيس كهنة عظيم يُمثِّلنا دائمًا وأبدًا أمام الله، ويخدم حاجاتنا عندما تنشأ من حين لآخر. في العهد القديم، كان يجب أن يكون رئيس الكهنة إنسانًا، حتى يُمكنه الدخول في تجارب إخوته ذاتها، وهكذا أيضًا فإن ربنا يسوع المسيح هو إنسان حقيقي، تمامًا ككونه الله، ليمكنه أن يدخل عمليًّا إلى كل آلام وصعوبات شعبه وتجاربهم . «كان ينبغي أن يُشْبِه إِخْوَتَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ، لِكَيْ يَكُونَ رَحِيمًا» (عب2: 17). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بينما يُغضب (الشرير) الله بمعاصيه الكثيرة والمستمرة |
هى جسر نعبر به إلى السماويات، حيث لا عالم هناك |
عالم وضع في الشرير |
نحن نعيش في عالم قد وضع في الشرير |
الإنسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر |