رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
صلاه الضعفاء في مواجهة الأشداء إن التجارب تستحضر الإيمان وتُظهره بأكثر لمعان، ورجال الصلاة والإيمان يحسمون معاركهم في المخادع. ففي الأوقات التي تكون التجربة على أشدها، تكون الصلاة في كامل ثقتها وقوتها. كيف تصرَّف حزقيا رجل الإيمان والصلاة أمام تهديدات ملك أشور؟ لقد قرر الانسحاب؟! وهل هناك أكثر من هذا جبنا وخذلانًا في مفهوم رجال الحروب والمعارك؟! بالطبع لا. لكن الإيمان قرَّر الانسحاب من المواجهة المباشرة مع العدو، ذلك لكي يفسح المجال ويترك ساحة الحرب لمَن يستطيع أن يدير تلك المعركة بدلاً منه بقوة واقتدار، ليُحقِّق نصرًا كاملاً مضمونًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|