رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأنبا القديس أرنولدوس أنه أن كانت لحمان جسم العذراء المجيدة لم تكن متميزة عن لحمان ابنها يسوع، فكيف يمكن أن يكون شخصها منفصلاً عن صفة التملك في مملكة ابنها، مع كونها أمه . ولذلك يلزم أن يقال أن مجد المملكة ليس فقط هو مشتركاً فيما بين الابن ووالدته ومشاعاً لهما، بل أيضاً هو خاص لكلٍ منهما |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|