رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان إرميا بطبيعتهِ رقيق القلب والمشاعر، ونجدهُ - كأيّ مؤمن من المؤمنين - مُعرَّضًا للضعف والخوار؛ لأنه إنسان تحت الآلام مثلنا. تارة نجدهُ مرنِّمًا ومُسبِّحًا (إر20: 13)، وتارة نراه منحنيًا خائرًا (إر20: 14-18). ونحن كثيرًا ما نشبه إرميا في هذا؛ فعندما نثق في “إله خلاصنا” نتشجَّع ونتشدَّد، ولكننا نخور عندما تتحول عيوننا عنهُ! |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إحساس المسيح بنا فهو رقيق القلب يشعر بآلام أولاده |
إرميا كان رقيق المشاعر دُعِيَ "أيوب الأنبياء" |
تداوس رقيق القلب |
القديس يوسف النجار الشهم رقيق القلب |
رقيق القلب |