الرب مشتاق أن نلمسه ليشفينا من كل مرض وموت وخطيئة وخوف وعبودية.
لمسته قوية، شافية، محرّرة ولها أعظم تأثير.
إنها لمسة تُغيّر، تُحرّر وتشفي ليس فقط الجسد، وإنما الفكر والنفس والروح، لمسة تُغيّر المصير!
وبوسعنا الا نلمس طرف ردائه بل جسده ودمه في القربان المقدس.
هذا هو إلهنا المبارك، ربنا يسوع المسيح، الذي قيل عنهُ "جميع الذين لمسوه نالوا الشفاء" (متى 14: 36).