رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«ارجعا يا بنتيَّ. لماذا تذهبان معي؟ ... اِرجعا يا بنتيَّ واذهبا لأني قد شخت عن أن أكون لرجل» ( راعوث 1: 11 ، 12) في حديثها مع كنتيها أشارت نُعمي إلى وصفها كثكلى، فلا زوج لها ولا أولاد، لذلك فلا رجاء لها، وكأن الذنب عند الله! أمَا عرفت نعمي بما هو مكتوب عن عناية الله بالغريب والأرملة؟ وهل نسيت بوعز جبار البأس، حتى إنها لم تكتفِ بأن تحاول منع كنتيها من الالتصاق بها، فأخذت تقودهما إلى القنوط من أن تجدا أية معونة في بيت لحم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إستجابة وصفها داود |
صورة لا يمكن وصفها |
تحوَّلت عن نُعمي وإله نُعمي وأرض البركة |
( أشارة جديدة ) |
وصفها بالعدو الحقيقى |