15 - 02 - 2022, 12:27 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وبقي تابوت الرب في بيت عوبيد أدوم الجتي ...
فأخبر الملك داود وقيل له: قد بارك الرب بيت عوبيد أدوم،
وكل ما له بسبب تابوت الله
( 2صم 6: 11 ، 12)
إن عناية عوبيد بالتابوت، جلبت عليه بركة الرب. وما أجمل الدروس التي نتعلمها من مُباركة الرب لعوبيد وبيته:
إن بركة الله الممنوحة للإنسان حقيقة واقعة وملموسة. فقانون الله ثابت على مرّ العصور والأجيال «إني أُكرم الذين يُكرمونني» ( 1صم 2: 30 ).
والغِنى الروحي لا ينفي البركة المادية «لأن الرب الله ... لا يمنع خيرًا عن السالكين بالكمال» ( مز 84: 11 ) و«التقوى نافعة لكل شيء، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدة» ( 1تي 4: 8 ).
|