تقوم الطهارة الطقسية على الاستعداد المطلوب للتقرّب من الأشياء المقدسة.
وبالرغم من أنها فضيلة أدبية مضادّة للدعارة، التي يحصل عليها المرء ليس فقط عن طريق الأفعال الأدبية، بل بواسطة الطقوس الدينية أيضاً. وقد يفقدها بحسب العقلية اليهودية بالملامسات الماديّة بغض النظر عن أية مسئولية أدبية.
وهي تشمل أيضا النظافة الجسدية: أي الابتعاد عن كل قذارة (تثنية 23: 13)، وعن كل مرض مثل البرص (الأحبار 13-14)، وعن كل فساد مثل الجثة الميت (عدد 19: 11-14).