أولها عام وهو "مَن أَنا في قَولِ النَّاس؟" (مرقس 8: 27).
واظهر جوابه قول الناس بان يسوع شخصية بارزة لا أكثر.
أمَّا السؤال الثاني فكان تحديا للرسل أنفسهم وهو "ومَن أَنا، في قولِكم أَنتُم؟" (مرقس 8: 29)
فأجاب بطرس وهو المتكلم باسم الرسل جميعا، معلنا بأن يسوع هو المسيح المنتظر الذي تنبأ عنه الأنبياء.
فهذا الاعتراف هو النقطة الحاسمة في تعليم يسوع في الإنجيل.