|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حَاشَا لِي أَنْ أَفْتَخِرَ إِلاَّ بِصَلِيبِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ ( غلاطية 6: 14 ) هذا هو العالم الذي تعيش فيه أيها القارئ المحبوب، هذه هي صفته وحالته الأدبية؛ حالته التي برهن عليها بعمله الخالد الذي أتاه عن تصميم وبت وحزم، أي صلبه ابن الله. فلا نستغربن إذًا ممَّا نسمعه ونراه من شر العالم، ما دام صَلَبَ رب المجد، ليس بعد ذلك برهان على شرّه وإثمه. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الغنى الحقيقي هو أن تعيش في العالم لكن لا نكون أبناء |
وستجد العالم الذي تعيش فيه يتغير |
الذي تعيش فيه |
وسوف تغير العالم الذي تعيش فيه |
أنواع الحرباء في العالم تعيش في جزيرة مدغشقر |