تشير عبارة "رُوحُ الرَّبِّ عَلَيَّ" إلى تكريس أحد الأنبياء (1ملوك 19: 16)، ويستند يسوع هنا إلى "الروح" الذي ناله عند اعتماده في نهر الأردن (متى 3: 16) وجعل يسوع من هذا النص مصدر رسالته وعمله الخلاصي.
كان روح الله على المسيح دائما وهنا أشار خاصة إلى حلول الروح القدس عليه علانية عند اعتماده إعلانا لتكريسه (لوقا 3: 22) وتأهيلا له في أنجاز المواعيد التي ذُكرت في نبوءة أشعيا.