21 - 01 - 2022, 09:23 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
وفي وادي ظل الموت رأيته سائراً معي، هامساً لقلبي الخائف قائلاً..
"لا تخف يا صغيري، فأنا هنا..
لا تتلفت كثيراً، فأنا معك..
ولا تحمل هَم الطريق.. لأننا سنعبره معاً..
أما عن الطعام فلا تتحير، فأنا خُبزك الشهي..
وعن المعيشة فلا تنزعج، فأنا بيتك ووطنك الدافئ..
فلا تخف يا صغيري..
أنا هنا.. "
فيا أبي الحنون أشكرك.. فقط لأنك أبي.
!
|