رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حَبِيبِي نَزَلَ إِلَى جَنَّتِهِ، إِلَى خَمَائِلِ الطِّيبِ، لِيَرْعَى فِي الْجَنَّاتِ، وَيَجْمَعَ السَّوْسَنَ ( نشيد 6: 2 ) إن جنَّة الحبيب الكبيرة الواحدة تتكون من جنَّات مُتعددة. وفي تطبيقنا الحالي يمكن القول: إن الكنيسة التي اقتناها الرب بدمهِ، هي جنَّتهِ؛ الكنيسة التي أحبها وأسلَمَ نفسَهُ لأجلها؛ التي من تقديره لها مضى وباعَ كل ما كان له واشتراها ( مت 13: 46 ). لكننا نعلم أيضًا أن الكنائس المحلية هي التعبير المكاني عن هذا الجسد ( 1كو 12: 26 ). فإذا كنا في الجنَّة نرى صورة للكنيسة الواحدة، فإنه يمكننا أن نرى في الجنَّات صورة للكنائس المحلية، أو بالحري للاجتماعات إلى اسمهِ، حيث يجتمع هناك المُلتَمسون وجهه، ومُحبو اسمهِ، ولهم وعده الكريم بأنه «حيثما اجتمعَ اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكونُ في وسطهم». أما السوسَن فهم المؤمنون الحقيقيون، الذين قال عنهم: «كالسوسنة بين الشوك كذلك حبيبتي بين البنات» ( نش 2: 1 ، 2). |
08 - 01 - 2022, 04:53 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: السوسَن فهم المؤمنون الحقيقيون
فى منتهى الروعه الرب يباركك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
السوسَن زهرة جميلة، متعددة الألوان |
الأصدقاء الحقيقيون |
القادة الحقيقيون |
الاصدقاء الحقيقيون |
الخدام الحقيقيون |