توصّلت السلطات اليهودية إلى الاعتراف لقيصر بسلطان سياسي شامل، تمكيناً لها من رفض ملك يسوع وذلك في عمى قلوبهم وعدم إيمانهم كما جاء في دعوى يسوع أمام بيلاطس " قالَ بيلاطس لليهود: أَأَصلِبُ مَلِكَكُم؟ أَجابَ عُظَماءُ الكَهَنَة: لا مَلِكَ علَينا إِلاَّ قَيصَر! " (يوحنا 19: 15).
إنه جاء، مثل الملك المذكور في مثل الإنجيل (لوقا 19: 12-15 و27) حتى يتسلم الملك ولكن مواطنوه تنكّروا له، ومع ذلك سوف يتولى ملكه ويعود ليطالب بالحساب وينتقم من أعدائه.