رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أقصرت يدى عن أن تخلص؟ كلا.. إن مقدرتى على الخلاص، تزداد بزيادة قدرة إدراككم لخلاصى. هكذا من قوة إلى قوة، ومن قدرة إلى قدرة، نسير معا فى اتحاد وألفة. إن قوة عملى الإعجازى فى الكون لا يمكن أن تحد، ومع ذلك فقد توجد لها حدود متفاوته فى حياة كل شخص، ولكن فقط على قدر قصور هذا الشخص فى الرؤية. لا توجد هناك أيه حدود لقوتى على الخلاص، كذلك أيضات لا يوجد حد يحد من رغبتى وشوقى إلى الخلاص. إن يدى لم تقصر، وهى "مازلات ممدودة" فى اشتياق، تنتظر السماح لها، حتى تبارك، وتعين، وتخلص. فكروا كيف أنى _ بكل رقة وحنو _ أحترم رغبة كل نفس، ولا أقحم عليها معونتى أو خلاصى. ربما فى كل معاناتى من أجل البشرية، لا يوجد شئ أصعب على نفسى من تقييد شوقى الإلهى وتلهفى لتقديم المعونة، غلى أن تطلب النفس منى العون فتمنحنى حقى فى العمل. تأملوا الحب المستعلن فى هذا الأمر.. أريحوا قلبى المشتاق وانتظارى وحبى بطلبكم معونتى وإرشادى وقوتى على العمل الإعجازى. |
17 - 05 - 2012, 08:23 PM | رقم المشاركة : ( 2 ) | |||
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
ربنا يبارك فى خدمتك المميزة بجد |
|||
18 - 05 - 2012, 08:26 AM | رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
ميرسى ياايرينى على مشاركتك الحلوة
|
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|