رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... اقترب إليهما يسوع نفسه وكان يمشي معهما... فقال لهما: ما هذا الكلام الذي تتطارحان به وأنتما ماشيان عابسين؟ ( لو 24: 15 ، 17) على أن كشف قلوبنا، وإن كان لازمًا فهو غير كافٍ. وقد كان علاج القلوب البطيئة في الإيمان أن يكلمهما عن آلامه والأمجاد التي بعدها؛ وليس سوى هذين الأمرين معًا يلهب القلب المتبلِّد. ليس أمجاده فقط، كما ظن تلميذا عمواس، ولا الآلام فقط كما فعل الكثيرون اليوم. ليت قلوبنا تمتلئ، ليس فقط بمعرفة المسيح الذي مات، بل بالحري الذي قام والذي هو الآن في المجد. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(تلميذا عمواس) فسِّر الرب لهما الأمور المختصة به في جميع الكتب |
تلميذا عمواس مدفوعان باحتياجهما |
ترك تلميذا عمواس إخوتهما في أورشليم |
تلميذا عمواس( لوقا 24: 15 ) |
تلميذا عمواس |