|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... اقترب إليهما يسوع نفسه وكان يمشي معهما... فقال لهما: ما هذا الكلام الذي تتطارحان به وأنتما ماشيان عابسين؟ ( لو 24: 15 ، 17) هكذا باشر هذا الطبيب الماهر علاجه: «فقال لهما: أيها الغبيان والبطيئا القلوب في الإيمان .... أَمَا كان ينبغي أن المسيح يتألم بهذا ويدخل إلى مجده؟». إذ نوى أن يبارك، فلا بد من كشف حالة القلب. وإن كان ليس من المُسّر أن نختبر حقيقة ذواتنا، فإنها الطريقة التي يستخدمها الله للبركة، فهي التي تتناسب مع اعتباراته. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|