رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عزانا بمجيء تيطس ... ( 2كو 7: 6 ) فوق الكل أمامنا رب داود الذي عاش حياة التسليم والاتكال المطلق على صلاح إلهه، وكالإنسان الكامل الفريد، في وسط أشد الأجواء المشبّعة بالرفض له ولخدمته، نراه يتمتع بتعزيات وتشجيعات السماء. "في ذلك الوقت أجاب يسوع وقال أحمدك أيها الآب رب السماء والأرض ... لأن هكذا صارت المسرّة أمامك" ( مت 11: 25 ، 26). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|