خلفية القصة:
تكلم الرب يسوع بهذه القصة بعد حديثه عن المال وعبوديته، وختم كلامه بالقول: "لا تقدرون أن تخدموا الله والمال". "وكان الفريسيون أيضًا يسمعون هذا كله وهم محبون للمال، فاستهزأوا به".
فقدّم الرب هذه القصة ليصف ما سيحدث لهم إن استمروا في طمعهم وعدم إيمانهم، فحيث الرفض، محبة المال، عدم الإيمان، هناك المصير المحتوم، العذاب.
في هذه القصة نجد ثلاثة أمور: إنسان العالم، المؤمن، كلمة الله.