رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مثلما اتفقا، ذهب يوناثان الى ابيه وحاول ان يبيِّض صفحة داود امامه، لكنَّ الملك غضب كثيرا. حتى انه دعا يوناثان «ابن الجارية المتمردة»، واعتبر انه جلب العار على العائلة بسبب علاقته بداود. ومن ثم ضرب على الوتر الحساس قائلا: «ما دام ابن يسى حيًّا على الارض، فلا تثبت انت ومُلكك». لكنَّ يوناثان لم يتأثر بهذا الكلام وأجاب: «لماذا يُقتل؟ ماذا فعل؟». عندئذ جُنَّ جنون شاول، ورمى ابنه بالرمح! فرغم تقدمه في السن، كان لا يزال محاربا قويا. ولكن رغم مهارته، اخطأ الهدف هذه المرة ايضا. فغادر يوناثان غاضبا لأنه شعر بالاذلال. — ١ صموئيل ٢٠:٢٤-٣٤. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
طارد شاول داود وحاول قتله ولكن الله حفظ داود |
كان حزن داود على يوناثان لا يوصف |
«نفس يوناثان تعلَّقت بنفس داود» |
أحب يوناثان داود كنفسه |
يوناثان من أبطال داود |